-->

الزميل محمد البحراوى يحصل على الماجستير فى الصحافة بتقدير ممتاز

الزميل محمد البحراوى يحصل على الماجستير فى الصحافة بتقدير ممتاز


    الزميل محمد البحراوى يحصل على الماجستير فى الصحافة بتقدير ممتاز



    محمد البحراوى يحصل على الماجستير فى الصحافة والنشر

    كتب لؤى على






    حصل الباحث محمد مهني البحراوي، المعيد في كلية الإعلام، جامعة الأزهر، والزميل السابق باليوم السابع ،على درجة التخصص" الماجستير" في الصحافة والنشر، بتقدير" ممتاز مع التوصية بالطبع والتداول بين الجامعات، وذلك في دراسة بعنوان: " قضايا الطاقة في الصحافة المصرية وعلاقتها باتجاهات الجمهور" دراسة تطبيقية.

    وتكونت لجنة المناقشة والحكم من كل من د.مرعي زايد مدكور، عميد كلية الإعلام وفنون الاتصال جامعة 6 أكتوبر، ود. أحمد زارع أستاذ الصحافة المساعد، ووكيل كلية الإعلام، جامعة الأزهر، و د. أميمة محمد عمران، أستاذ الصحافة، ورئيس قسم الإعلام بكلية الآداب، جامعة أسيوط، والدكتور عبد العظيم إبراهيم خضر، مدرس الصحافة بالكلية. 

    واختار الباحث خلال الدراسة ثلاث قضايا رئيسة لقضايا الطاقة في مصر، وهي: انقطاع الكهرباء في مصر، ونقص الوقود في السوق المصرية، واستخدام الطاقة المتجددة في إنتاج الطاقة، كما أجرى دراسة تحليلية على عينة من الصحف المصرية ممثلة أهم الأنماط المختلفة لملكية الصحف في مصر، كما قام الباحث بتطبيق هذه الدراسة على عينة عشوائية من قراء الصحف المصرية من الجمهور المصري، قوامها 450 مفردة، مقسمة على ثلاث محافظات بواقع 150 مفردة لكل محافظة، وتشمل محافظات (القاهرة، والشرقية، والمنيا) .


    وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام من جانب الصحف المصرية بقضايا الطاقة، بالإضافة إلى أهمية تحمل الصحف مسئوليتها الاجتماعية وقت وقوع الأزمات؛ ومن بينها العمل بتوازن لما فيه مصلحة الوطن والمواطن، بالإضافة إلى أهمية التوسع في استخدام الطاقة المتجددة من جانب الدولة لديمومتها من ناحية، و نظافتها للإنسان والبيئة من ناحية أخرى، والعمل على استبدال محطات الطاقة التقليدية بمحطات الطاقة المتجددة.

    أيضًا على الصحف أن تتبنى سياسة "فريق الأزمة" وقت وقوعها، حتى تستطيع تقديم تغطية فاعلة للمجتمع، خاصة عندما يتعلق الأمر بقضايا الطاقة التي تعتبر أهم الأعمدة التي يقوم عليها اقتصاد الوطن.

    اليوم السابع
    غير معرف
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع موقع اقباط العالم .

    إرسال تعليق